ج10
: أثار التقدم بإمرأة في الإنتخابات باسم
الإخوان جبهات ثلاث :
أولا
: المتشددين والرد الفقهي الواضح أجلى الرد
عليهم .
ثانيا:
المناوئين الذين قالوا أنها مناورة .
ثالثا
: العلمانينن الذين قالوا أن الإخوان المحكوم
عليهم عسكريا بعد ممارسة السياسة رأوا في ذلك
عودة إلى الضؤ ولو عن طريق زوجاتهم .
والقول
بأنها مناورة أو اتهام النوايا كل ذلك مرفوض
لأن الإخوان أصدروا وثيقة في عام 1994 يبدوا
فيها دور المرأة في المشاركة ودخول مجلس
الشعب وأصبحت هذا الوثيقة هي رأي الجماعة
الإخير في هذه المسألة ..... وعليه فالموقف هو
تطبيق لمبدأ إخواني مستمد من الإسلام الصافي
نحو المرأة ودورها واعتقد أن هذا الإثاؤات
كانت طبيعية لأن ترشيح المرأة تحول إلى تطبيق
ولو ظلت هذه الأراء حبيسة النظرية ما حققت
شيئا فمنذ ستة أعوام لماذا لم يعلنوا عن رأيهم
وأرائهم السابقة ؟!!